من أثنى على ولاة أمرنا بحق ودعا للسمع والطاعة قالوا عنه "متزلف" وطعنوا في دينه , وقالوا "غلاة الطاعة" , وطعنوا في علمائنا وقالوا "علماء سلاطين" لأنهم يدعون إلى السنة في التعامل مع ولاة الأمر
مع أن ولاة أمرنا خير حكام يحكمون بالإسلام في زمنهم
انظر السبب
اقرأ لتعرف لماذا تناقضوا
وأمامك البرهان "لم نظلمهم"
قال شيخ الإسلام ابن تيمية
( وَمِنْ أَعْظَمِ مَا حَرَّكَهُ عَلَيْهِ (أي منازعته لولي أمره )
طَلَبُ غَرَضِهِ: إِمَّا وِلَايَةٌ، وَإِمَّا مَالٌ
كَمَا قَالَ تَعَالَى: {فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ} [سُورَةُ التَّوْبَةِ: 58] ) ا.هـ. منهاج السنة 541/4
الحمد لله الذي فضحهم
============
صحيفة الرؤية السلفية - تويتر
@rslfi
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق